تأملات فى آيــة اليوم...
ان هذا الامر والوعد ليشوع هو ايضا لنا بينما نستقبل العام الجديد. ليس لدينا اي فكرة عن المستقبل، نحن نعلم فقط ان الله سوف يسير معنا اذا سألناه ان يسير معنا فى رحلتنا و اذا سعينا لاتباع مشيئته. ولذلك هذه الآية ليست مجرد وعد نعتز به، "انا معك." انه ايضا أمر! "تشدد وتشجع لا ترهب ولا ترتعب." نحن نستقبل هذه السنة الجديدة كفرصة لنخدم الله وليس كشئ نخشاه!
صلاتي
ابى القدير القدوس،اشكرك لأنك معى وانا ابدأ هذه السنة الجديدة. من فضلك قونى بروحك لاستقبلها بابتهاج و شغف للفرص القادمة. من فضلك سامحنى عندما يجعلنى ضعفى والمستقبل المجهول خائفا ومترددا. اعطنى الشجاعة لأحيا بجرأة من اجلك هذه السنة. في اسم يسوع اصلى. آمين.