تأملات فى آيــة اليوم...
طالما كانت النجوم مصدر أمل لشعب الله. قال الله لإبراهيم سيكون نسلك مثل النجوم. و تتسائل المزامير: عندما انظر الى النجوم التى اسستها من هو الانسان حتى تذكره؟ و لقد اتبع المجوس من المشرق النجم ليصلوا ليسوع. و يخبرنا لوقا أن يسوع هو نجم الصباح الذي اتى لنا من السماء ليضئ لمن هم في الظلمة. و نحن الآن نجوم نقاط الضوء في ظلمة هذا العالم. لذا دعونا نضيء و نعكس مجد الله فى العالم المظلم من حولنا.
صلاتي
ايها الاله القوى انا لا استطيع ان استوعب عظمة اتساع الكون الذي خلقته ببلاين النجوم. و لكنى اشكرك لأنك دعوتنى لكى اضئ فى العالم المظلم من حولى و انا أتعهد بأن أعكس نورك فى حياة من حولى. في اسم يسوع النجم المشرق اصلي. آمين.