تأملات فى آيــة اليوم...
يا له من كم هائل من الحقائق موجودة فى يهوذا. اعيننا تنظر اولا ما يمكن لله ان يفعله من اجلنا — يمنعنا من السقوط ويوقفنا امام مجده بلا عيب فى الابتهاج. لكن بعد تدقيق اكثر، تري قلوبنا ترى وصف إلهنا العظيم: القادر، الإله الوحيد، مخلصنا، الذى يعيش فى مجد وعزة وقوة وسلطان، الله هو الاله الوحيد الذى تحدث إلينا من خلال ربنا يسوع، الموجود قبل كل العصور والحى الآن وإلى الأبد. بركاتنا كابناء الله مدهشة، لكن السبب هو ان إلهنا اكثر من مدهش، ورائع، وعجيب و قدوس. ان كلماتنا لا تستطيع ان تعطه حقه. و المع افكارنا لا يمكن ان تدرك المجد الذى لديه. وعلى الرغم من عظمته، هو يحبك ويحبنى فى بشريتنا المحدودة!
صلاتي
ربى الرائع القدوس فى الاعالى، اشكرك لأنك لست فقط الله القدير، لكن لمحبتك لى ولاظهارك لنفسك لى فى من خلال حياة و خدمة يسوع. اني اتوق للوقوف فى حضورك، مستمتعا بكمالك، ومسبحا بمجدك مع الملائكة. من فضلك اقبل تسبحتى البشرية المحدودة إلى ان يأتى اليوم الذى تتحرر كلماتى من البشرية و تختفي عيوبى في مجدك. في اسم يسوع. آمين.