تأملات فى آيــة اليوم...
آخر الكل؟ لا احد يحب ان يكون الأخير. نحن بالكاد نرضى بالمنزلة الثانية فكم بالأخيرة! و لكن يسوع قلب الموازين. الانسان المهم بالنسبة له ليس الذي يسعى للمركز و الشهرة بل الانسان الذي يشبه يسوع الذي يكون مستعدا للتخلي عن المركز و الشهرة و الاهمية من اجل الخدمة. بالنسبة ليسوع الأخير يعنى الأول و هو الأول فى عيون الله.
صلاتي
ايها الاله القدير مخلصى لقد خلقت العالم رائعا من اجلى و اعطيتنى ابنك ليخلصنى. كيف استطيع ان اشكرك من أجل نعمتك و احسانك؟ ساعدني كي أخدم الاخرين بنعمة و احسان. اعطنى عيون كى اري الناس كما تراهم أنت و أن لا احكم بالمظهر بل اقدر الناس و أعاملهم كما يفعل يسوع. اصلي في اسم يسوع الذي غسل اقدام تلاميذه. آمين.