تأملات فى آيــة اليوم...
من اعظم المشاهد في العهد القديم هي مد يد الله اليمنى بالقوة والقيام بأشياء قديرة لشعبه. لقد واجه اسرائيل كثيرا عدو أكبر وأكثر خبره. لكن عندما وثق شعبه فيه بالكامل، اعطاهم انتصارات عظيمة. و في اغنية النصر هذه, سبح موسي و مريم الله لنصرتهم علي فرعون و جيشه في البحر الأحمر. و لقد بارك موسي الله لانه هو المانح و صاحب القوة خلف هذا النصر المعجزي رافضا ان يأخذ المجد لنفسه. و تسبيحنا لله في وقت نجاحنا و انتصارنا يكرنا بسبب نصرتنا الحقيقية: الا و هو الله الذي حطم العدو بيديه القوية! .
صلاتي
يا أبي، العظيم في القداسة والمهابة. انت ليس لك مثيل في القوة. أسألك ، يا الهي من فضلك ان تحملني وتقوني بقوتك ونعمتك. أشكرك على تدمير قوة اعظم أعدائي بيدك اليمني. من فضلك اعطني شجاعة لأحيا لك واثقا في قوة يديك. في اسم يسوع اسبحك يا الهي القدير. آمين.