تأملات فى آيــة اليوم...
ان وعود الله صامدة عبر العصور. لقد اوفى بهم بطرق متعددة. لقد عاقب الامم الشريرة، وخلص اسرائيل حسب وعوده، وارسل يسوع كمخلص وفادى لكل الناس. لكن الأهم من ذلك، ان يسوع يقف عند حد التاريخ منتظرا ان يعود ويجلب الفداء الكامل لشعب الله والخلاص للذين ينتظرونه فى كل مكان (2 تيموثاوس 4:8).
صلاتي
ربى وملكى، ارى الكثير من الظلم فى العالم واتوق لحقك، لصلاحك، ولعدلك ان ينتصروا علي الشر و الظلم لخليقتنا الساقطة. بينما اتوق لعودة يسوع، قلبى ينفطر ايضا للكثيرين الذين لا يعرفون يسوع وهؤلاء الذين يعصون ارادتك. من فضلك يا الهي لتكن مشيئتك علي الارض كما في السماء و لتيدأ نصرة تحقيق مشيؤتك بي أنا اولا. في اسم يسوع اصلى. آمين.