تأملات فى آيــة اليوم...
يا لها من عبارة غنية مليئة بكلمات رائعة. لقد أعد الله التاريخ للمخلص ثم ارسل ابنه المخلص. هذا الابن كان عليه مواجهة صعوبات الناموس و السياسات الدينية و هشاشة الموت. فاشترى آبانا خلاصنا بثمن فظيع وهو موت ابنه امام حشد يهتفون ضده وغيورين من شعبيته و خائفين من قدرته. و لقد سمح الله بذلك لكي يستطيع اقامة يسوع من الموت و نستطيع أنا و أنت ان مصير أولاده و نصبح ورثة للاب السماوي مع الابن للملكوت (رومية 8 : 17). و لم يكن بولس متحيزا ضدالنساء عندما قال اعطينا حق البنين في الميراث طأولاد لله لأنه في تلك الأيام لك يكن حق للبنات ان يرثن لذا قال كلنا لنا الحق الكامل كأبناء مكرمين. : و لقد كانت خطة الله الرائعة و ابن الله الذبيحة الكاملة لله لفداءنا و منخنا الخلاص و الضمان للمجد الأبدي
صلاتي
اشكرك يا ابى على المك في ارسال يسوع لتراه يحاكم ويسخر منه ويصلب. اشكرك لفدائك لى من حالتى الآثمة، واعطائى هبة الحرية فى المسيح وهبة العائلة حول العالم من خلال يسوع. لك كل المجد والعزة والكرامة لنعمتك الرائعة. في اسم يسوع اصلى. آمين.