تأملات فى آيــة اليوم...
لازلت اتذكر عندما كان أولادي صغار. كنت أتسلل واشاهدهم نائمين. أحياناً للاطمئنان عليهم عندما كانوا مرضى. وأحياناً لمجرد الجلوس والصلاة من أجلهم، منضما للرب الذي يرعاهم وهم نائمين. وأحياناً أخر كان لأغسل نفسي في نعمة وعجب محبة الله الذي أعطاني مثل هذه البركة. حتى الآن وهم أكبر بكثير، مازلت احب ان انظر لهم واصلي، مندهشاً من عجب هذه الهبات الغالية من الآب. و معرفة ان الآب ينظر لي بنفس الطريقة، لكن بفرح أعظم يملأني بعجب لا ينطق.
صلاتي
الآن أستطيع ان أنام واصلي لانك يا رب ستحفظني برعايتك ومحبتك، ضامنا انك دائماً موجود. أشكرك على نعمتك ومحبتك، ويسوع، لمشاركتك كل اهتمامي، الذي يدعني اعرف انك دائماً موجود. في اسم يسوع اصلي. آمين.