تأملات فى آيــة اليوم...
العالم يريد مخلص وليس إله. العهد الجديد واضح، المخلص الذي ليس إله ليس مخلص ولا صديق. اذا كان العهد القديم قد علمنا شيئا، فهو ان وصايا الله التي قد تبدو غريبه ليست من اجل افتتان الله بل من اجل الحفاظ على شعبه. فدعونا ان فقط لا ندعو يسوع إله هذا الاسبوع ، بل لنعش بطريقة تدل على انه يقود حياتنا وروحه تخلق شخصيتنا.
صلاتي
يا اقدس إله، من فضلك تولى قيادة حياتى وارادتى لكى اكون لك كلياً، ليس فقط بالكلمة، بل بالفكر والفعل ايضاً. آمين.