تأملات فى آيــة اليوم...
ان المحبة لها أفراحها. و أحد هذه الأفراح فى ما هو حقيقي و أصلي و صحيح — الا و هو الحق! لذا كتلاميذ للمسيح, نحن لسنا مخادعين ولا غشاشين فى علاقاتنا. بل نحن صادقين و لنا شفافية و ود. لماذا؟ لأن المحبة الحقيقية تفرح بالحق.
صلاتي
يا الله إله المحبة و الحق, فيما أنت تسكب من محبتك فى قلبى من خلال روحك القدوس, من فضلك نقى محبتى لكي تكون صادقة و أصيلة بدون مكر أو خداع. في إسم يسوع أصلي. أمين.