تأملات فى آيــة اليوم...

نريد ان نكون اسخياء فى مساعدة الآخرين، وخاصة الذين هم جزء من عائلتنا المسيحية. و ان الكرم يعكس بعمق كيفية لمس و تعامل هبات الله المحبة لقلوبنا. وفى نفس الوقت، فيجب علي القادة، وخصوصا هؤلاء المؤتمنين علي التبرعات المقدمة لمساعدة اناس اخرين باسم الله ان يتبعوا مثال ودعوة بولس الرسول. هؤلاء القادة يجب ان يكونوا يقظين فى طريقة إدارتهم للموارد التى ساهم بها شعب الله لمباركة الناس باسم يسوع.

صلاتي

شكرك يا أبانا على شعبك الذي غالبًا ما يكون كريمًا جدًا في مساعدة المحتاجين. نشكرك لأنك كريم معنا ببركاتك. نشكرك لأنك عهدت إلينا بهذه البركات حتى نتمكن من استخدامها للخير. وفي الوقت نفسه، يا أبانا العزيز، حركنا للتعامل مع الدجالين وجشعي الأموال الذين يتنكرون في هيئة خدمك ويسرقون منك ومن شعبك والمحتاجين الذين يحتاجون إلى بركاتك. نرجو أن نكون، نحن القادة المسؤولين عن مثل هذه الهدايا وأولئك الذين يمنحونها بسخاء، مشرفين وقديسين في نظر الجميع بينما نستخدم هذه الموارد للقيام بعملك ومشاركة نعمتك بسخاء. باسم ربنا ومسيحنا، نصلي. آمين

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات