تأملات فى آيــة اليوم...
نحن نواجه أحد واقعين. الواقع الأول هو ان الغد سوف يأتي، والأرض سوف تدور، والمواسم سوف تأتي بترتيبها. الواقع الثاني هو ان الله سوف يقاطع ترتيبه و سوف ياتي يسوع و سنشاركه فى مجده. ان هذه الحقائق أكيدة تماما مثل شروق الشمس فى الصباح وغروبها فى المساء. و فى كل الأحوال، وعود الله اقوى من مخاوفنا ومن مقاومة الشيطان. بمعنى آخر، نحن لنا النصرة بنعمة الله!
صلاتي
اشكرك يا أبي على وعودك العظيمة الرائعة. وأنا أثق في الغد لأني أعرفك ، أنه ما لم يعود يسوع ، فستكون هناك لتضمن ذلك وسيكون يسوع هناك يرشدني و يقودني خلال تلك اللحظة . في اسم الهي الاتي و المنتصر . آمين.