تأملات فى آيــة اليوم...
القناعة! مممم، اريد القليل منها؛ ماذا عنك؟ لقد كان بولس في السجن عندما كتب هذه الكلمات. اريد من يسوع السلام و الفرح الذي يمنحني القناعة في أي حال و أي وقت. ادائى ليس على المستوى. وزنى ليس حيث يجب ان يكون. كلامى كان غير حساس فى اخر محادثة. انه من السهل علي و يمكن عليك ان ندرك ما ليس لدينا ماديا ونسعى وراءه بدلا من شكر الله علي البركات التي معنا. لكن قبل الاستمتاع بالمال والممتلكات والصحة او اى شئ اخر، علينا اولا ان ندرك ان القناعة ليست مبنية على احوالنا لكن على خلاصنا و علي حضور يسوع في حياتنا و مستقبلنا.
صلاتي
يا إلهنا القدير الكريم، انت معطى كل الهبات الجيدة، لذلك اريد مساعدتك لي الآن فى ايجاد قناعتي في يسوع. في اعماق قلبي اثق و اوقن انه لا يوجد بركة تقارن بكوني ابن لك وانك تعرفنى وتحبنى شخصي و مستقبلي مؤمن معك في يسوع. أشكرك في اسم يسوع و أتوق لهذه القناعة. آمين.