تأملات فى آيــة اليوم...
حقيقتان بسيطتان: احداهما صعبة و الثانية محررة 1) الشخص الذى يستمر فى حياة آثمة فهو واقع تحت تأثير إبليس. 2) ابن الله جاء ليدمر كل ما يدافع عنه إبليس ويرجع لنا ادميتنا كانسان مخلوق علي صورة و الله و شبهه. ان هاتين الحقيقتين يذكروننا بأننا لا بد أن نختار بارادتنا ان نكرم و نمجد الله بأن نحيا له. لا بد أن أسأل نفسي : أي جانب أتخذ في حياتي في هذه المعركة بين الخير و الشر؟ ان الفتور في اتباعي ليسوع لن يجدي (رؤيا 3 : 16).اذا لم أمن جادا في اختيار جانب الله, اذا باستمراري في ارتكاب الخطية فأني أختار الجانب الخاسر في الحياة! لكن الاخبار السارة للتلاميذ الأمناء ان الابن سيبطل عمل ابليس و سيحررنا لننال الحياة الأبدية مع الاب
صلاتي
يا ملك العصور القدير المنتصر، انت وحدك الحاكم الصالح لقلبى. اتعهد بولائى لك. من فضلك ساعدنى بينما اسعى لوضع صراعاتى مع الخطية جانبا وامنحنى ان اعيش لك بأمانة. في اسم ربى ومخلصى، يسوع المسيح، اصلى. آمين.