تأملات فى آيــة اليوم...
هذه الآية صعبة بالنسبة لى، لأننى اعرف انى مبارك جدا. الضيق والشدة لا يبدون كجزء من قاموس حياتى حاليا. لكننى اعلم انه فى انحاء كثيرة من العالم هذه العبارة تعد صحيحة للكثير من المسيحيين الذين يتعرضون للهجوم ويعيشون تحت تهديد الاضطهاد وربما حتي الموت. لكن محبتهم لله والتزامهم للطاعة اكبر من تهديدات الشيطان لأن مشيئة الله هى لذتهم.
صلاتي
يا الله المهوب القدوس، اسألك ان تبارك وتحرر كنيستك المضطهدة. لكن يا أبي، اسألك ايضا اذا لم يكن الخلاص الجسدى هو ما سوف يحدث، اصلى من أجل إخواني وأخواتي وانا ان نكون مؤمنين وقت الموت قبل التسليم بانه لا يوجد حل فى الحياة. من فضلك قوي ايماننا: نحن نؤمن لكن اعن عدم ايماننا. من فضلك قوينا بروحك القدوس لنكون خاضعين: سامحنا عندما نسقط. و فوق كل ذلك أحضرنا الي محضرك المجيد بلا عيب. في اسم يسوع الذى اجد به خلاصى و يقيني أصلي. آمين.